برشلونة . برامج . اسلاميات . كتب ...
نزلت أهلا وحللت سهلا ، مرحبا بك في المنتدى - إن كنت زائرا نتشرف بتسجيلك معنا بالمنتدى .
برشلونة . برامج . اسلاميات . كتب ...
نزلت أهلا وحللت سهلا ، مرحبا بك في المنتدى - إن كنت زائرا نتشرف بتسجيلك معنا بالمنتدى .
برشلونة . برامج . اسلاميات . كتب ...
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

برشلونة . برامج . اسلاميات . كتب ...


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أرجو أن تقضوا أوقاتا ممتعة معنا - كما أرجو أن تسجلوا معنا بالمنتدى لكي نستفيد من مواضيعكم ومساهماتكم
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مواضيع مماثلة
    المواضيع الأخيرة
    » مواجهة عسكرية بين الجزائر و اسرائيل **تقرير استخباراتي**
    اثار الذنوب و المعاصى Emptyالإثنين 31 ديسمبر 2012 - 15:50 من طرف Dja3far

    » اخف برنامج حماية لازالة AUTORUN.INF و غيره
    اثار الذنوب و المعاصى Emptyالثلاثاء 23 أكتوبر 2012 - 0:29 من طرف khaledkabo

    » الآن حمّل كتاب علم الفراسة
    اثار الذنوب و المعاصى Emptyالثلاثاء 1 مايو 2012 - 17:12 من طرف saqri

    » Download MultiStage Recovery 3.6 برنامج استعادة الملفات المحذوفة من الجوال والكمبيوتر
    اثار الذنوب و المعاصى Emptyالأربعاء 28 مارس 2012 - 13:09 من طرف محمد بوقاعة

    » بعض الصور الخالدة
    اثار الذنوب و المعاصى Emptyالسبت 31 ديسمبر 2011 - 21:09 من طرف ayoub jasm

    » جسد شارون يتعفن *الله اكبر *
    اثار الذنوب و المعاصى Emptyالأربعاء 21 ديسمبر 2011 - 12:50 من طرف meriem02

    » الفايس بوك جهاز صهيوني للتجسس وتجنيد عملاء من الشباب العربي
    اثار الذنوب و المعاصى Emptyالأربعاء 21 ديسمبر 2011 - 12:44 من طرف meriem02

    » معركة أباد فيها الجزائريون نخبة الجيش الصهيوني
    اثار الذنوب و المعاصى Emptyالإثنين 1 أغسطس 2011 - 0:58 من طرف زائر

    » كيفية استرجاع الايميل المسروق لمن لا يعرفون كيف
    اثار الذنوب و المعاصى Emptyالخميس 26 مايو 2011 - 23:59 من طرف lacen

    دخول
    اسم العضو:
    كلمة السر:
    ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
    :: لقد نسيت كلمة السر
    أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
    المدير - 613
    اثار الذنوب و المعاصى Vote_rcap2اثار الذنوب و المعاصى Voting_barاثار الذنوب و المعاصى Vote_lcap2 
    said - 394
    اثار الذنوب و المعاصى Vote_rcap2اثار الذنوب و المعاصى Voting_barاثار الذنوب و المعاصى Vote_lcap2 
    maamarz - 204
    اثار الذنوب و المعاصى Vote_rcap2اثار الذنوب و المعاصى Voting_barاثار الذنوب و المعاصى Vote_lcap2 
    عبد اللطيف - 171
    اثار الذنوب و المعاصى Vote_rcap2اثار الذنوب و المعاصى Voting_barاثار الذنوب و المعاصى Vote_lcap2 
    وردة الرمال - 147
    اثار الذنوب و المعاصى Vote_rcap2اثار الذنوب و المعاصى Voting_barاثار الذنوب و المعاصى Vote_lcap2 
    جميلة نور - 137
    اثار الذنوب و المعاصى Vote_rcap2اثار الذنوب و المعاصى Voting_barاثار الذنوب و المعاصى Vote_lcap2 
    mouslima - 121
    اثار الذنوب و المعاصى Vote_rcap2اثار الذنوب و المعاصى Voting_barاثار الذنوب و المعاصى Vote_lcap2 
    الزعيم - 108
    اثار الذنوب و المعاصى Vote_rcap2اثار الذنوب و المعاصى Voting_barاثار الذنوب و المعاصى Vote_lcap2 
    برشلوني متعصب - 77
    اثار الذنوب و المعاصى Vote_rcap2اثار الذنوب و المعاصى Voting_barاثار الذنوب و المعاصى Vote_lcap2 
    المهاجر - 66
    اثار الذنوب و المعاصى Vote_rcap2اثار الذنوب و المعاصى Voting_barاثار الذنوب و المعاصى Vote_lcap2 
    احصائيات
    هذا المنتدى يتوفر على 771 عُضو.
    آخر عُضو مُسجل هو Abu فمرحباً به.

    أعضاؤنا قدموا 2316 مساهمة في هذا المنتدى في 1041 موضوع
    المتواجدون الآن ؟
    ككل هناك 74 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 74 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

    لا أحد

    أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 214 بتاريخ الأربعاء 16 فبراير 2011 - 18:50
    قـــرآن فــلاش

     

    يوتيوب إسلامي
    مــواقــع مـهـمــة
    نصرة رسول الله
    قصة الاسلام - التاريخ الاسلامي
    سحابة الكلمات الدلالية
    viavoice

     

     اثار الذنوب و المعاصى

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    عبد اللطيف
    مشرف قسم
    مشرف قسم
    عبد اللطيف


    ذكر عدد الرسائل : 171
    العمر : 40
    البلد : الجزائر
    الوسام : اثار الذنوب و المعاصى 8356e211
    الشكر : 3
    تاريخ التسجيل : 21/10/2008

    اثار الذنوب و المعاصى Empty
    مُساهمةموضوع: اثار الذنوب و المعاصى   اثار الذنوب و المعاصى Emptyالسبت 22 نوفمبر 2008 - 23:20

    اثار الذنوب و المعاصى

    ملخص الخطبة: 1- الذنوب والمعاصي من أعظم الأضرار. 2- من أضرار الذنوب والمعاصي. 3- من آثار الذنوب والمعاصي. 4- من عقوبات الذنوب والمعاصي. 5- ضرر المعاصي لا يقتصر على أصحابها.

    الخطبة الأولى
    إخوة الإسلام، إن الله جل وعلا لا يأمر إلا بما يتضمَّن كلَّ خير للعباد، وما يحقِّق المصالحَ في المعاش والمعاد. ومن هنا فالذنوبُ والمعاصي من أعظم الأضرار على العباد والبلاد، بل كلّ شرٍّ في الدنيا والآخرة فأساسُه ارتكابُ القبائح والموبقات، وسببُه اجتراحُ المعاصي والسيئات.

    الذنوبُ والمعاصي كم أزالت من نعمة، وكم جلبت من نقمة، وكم أحلَّت من مذلّة وبَلية.

    معاشرَ المسلمين، للمعاصي من الآثار القبيحة المذمومة ما يعود على الفرد والجماعة، وما يصيب القلبَ والبدن، وما يعمّ الدنيا والآخرة، ما لا يعلمه إلاّ الله جل وعلا. وإن من أضرار الذنوب والآثار السيئة للمعاصي يعود على الناس كافة، ويضرّ بالمجتمعَ عامة.

    فمن تلك الأضرار البالغةِ والآثار السيئة أن المعاصي سببٌ لحرمان الأرزاق، وسببٌ لفشوّ الفقر وحرمان البركة فيما أُعطي العباد، جاء في المسند عن النبي : ((إن الرجل ليُحرَم الرزقَ بالذنب يصيبُه))[1]، يقول ابن عباس رضي الله عنهما: (إنّ للحسنة ضياءً في الوجه، ونوراً في القلب، وسَعة في الرزق، وقوَّة في البدن، ومحبةً في قلوب الخلق. وإن للسيئة سواداً في الوجه، وظلمة في القلب، ووهناً في البدن، ونقصاً في الرزق، وبُغضاً في قلوب الخلق)[2].

    المعاصي والذنوبُ متى تفشَّت في المجتمع تعسَّرت عليه أمورُه، وانغلقت أمامَه السبل، فيجدُ أفرادُه حينئذ أبوابَ الخير والمصالح مسدودةً أمامهم، وطرقَها معسَّرة عليهم، ولا غرو فالله جل وعلا يقول: وَمَن يَتَّقِ ٱللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْراً [الطلاق:4].

    المعاصي سببٌ لهوان العبد على ربّه وسقوطه من عينه، قال الحسن البصري رحمه الله "هانوا عليه فعصوه، ولو عزُّوا عليه لعصمهم"[3]. ومتى هان العبدُ على الله جل وعلا لم يُكرمْه أحد كما قال سبحانه: وَمَن يُهِنِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ [الحج:18].

    وإن المجتمعَ المسلم متى فشت فيه المعاصي والموبقاتُ وعمّت بين أبنائه الذنوبُ والسيئات كان ذلك سبباً في ذلته وصغاره أمام المخلوقات جميعهاً، ففي مسند أحمد عن النبي : ((وجُعلت الذلة والصغارُ على من خالف أمري))[4]، فالعزَّة إنما هي في تحقيق طاعة الله وطاعة رسوله ، مَن كَانَ يُرِيدُ ٱلْعِزَّةَ فَلِلَّهِ ٱلْعِزَّةُ جَمِيعاً [فاطر:10].

    لما فُتحت قُبرص بَكى أبو الدرداء رضي الله عنه فقيل له: ما يبكيك في يوم أعزَّ الله فيه الإسلامَ وأهله؟ فقال: (ما أهون الخلق على الله إذا أضاعوا أمره، بينما هي أمة قاهرة ظاهرة لهم الملكُ تركوا أمرَ الله فصاروا إلى ما ترى)[5].

    جاء في المسند عن النبي أنه قال: ((يوشك أن تتداعى عليكم الأمم من كلِّ أفق، كما تتداعى الأكلةُ على قصعتها))، قلنا: يا رسول الله، أمن قلة يومئذ؟ قال: ((لا، وأنتم كثير ولكنكم غثاءٌ كغثاء السيل، تنزَع المهابة من قلوب عدوّكم، ويُجعل في قلوبكم الوهن))، قالوا: وما الوهن يا رسول الله؟ قال: ((حبُّ الدنيا، وكراهة الموت))[6]، وفي المسند أيضاً وسنن أبي داود بسند حسن عن النبي أنه قال: ((إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع وتركتم الجهادَ سلَّط الله عليكم ذلاً، لا ينزعه حتى تراجعوا دينكم))[7]، وفي روايةٍ: ((أنزل الله عليكم من السماء بلاءً، فلا يرفعه عنكم حتى تراجعوا دينكم))[8]. ولذا كان من دعاء بعض السلف: "اللهم أعزَّني بطاعتك، ولا تذلَّني بمعصيتك"[9].

    إخوة الإسلام، من آثار الذنوب والمعاصي على البلاد والعباد أنها تُحدث في الأرض أنواعاً من الفساد في الماء والهواء والزروع والثمار والمساكن وغيرها، قال جل وعلا: ظَهَرَ ٱلْفَسَادُ فِى ٱلْبَرّ وَٱلْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِى ٱلنَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ ٱلَّذِى عَمِلُواْ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ [الروم:41]. والمراد بالفساد في الآية النقصُ والشرور والآلام التي تحدث في الأرض عند معاصي العباد، فكلَّما أحدثوا ذنباً أحدث الله لهم عقوبة، قال بعض السلف: "كلّما أحدثتم ذنباً أحدث الله لكم من سلطانه عقوبةً"، قال مجاهد: "إذا ولي الظالمُ وسعى بالظلم والفساد فيحبس الله بذلك القطرَ، حتى يهلك الحرثُ والنسل"، ثم قرأ هذه الآية ثم قال: "أما والله، ما هو ببحركم هذا، ولكن كلّ قرية على ماءٍ جارٍ فهو بحر"[10]، وبمثله قال غيره من المفسرين.

    جاء في سنن ابن ماجه من حديث عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال : ((يا معشر المهاجرين، خمسُ خصالٍ أعوذ بالله أن تدْركوهن: ما ظهرتِ الفاحشة في قوم حتى أعلنوا بها إلاّ ابتُلوا بالطواعين والأوجاع التي لم تكن في أسلافهم الذين مضوا، ولا نقص قومٌ المكيالَ والميزان إلا ابتُلوا بالسنين وشدَّة المؤنة وجَور السلطان، وما منع قومٌ زكاةَ أموالهم إلاّ مُنعوا القطرَ من السماء، ولولا البهائمُ لم يُمطروا، ولا خفَر قومٌ العهدَ إلا سلَّط الله عليهم عدوًّا من غيرهم فأخذوا بعضَ ما في أيديهم، وما لم تعملْ أئمتُهم بما أنزل الله جل وعلا في كتابه إلا جعل الله بأسهم بينهم))[11]، وفي المسند من حديث أم سلمة: ((إذا ظهرت المعاصي في أمتي عمَّهم الله بعذاب من عنده))[12].

    إخوة الإيمان، ومن آثار المعاصي على العباد تسلّطُ الأعداء وتمكّن الأشرار من الأخيار، جاء عن النبي أنه قال: ((والذي نفسي بيده، لتأمرُنّ بالمعروف ولتنهونَّ عن المنكر، أو ليوشكنَّ الله أن يبعثَ عليكم عذاباً من عنده، ثم تدعونَه فلا يُستجاب لكم)) رواه الترمذي وقال: "حديث حسن"، وحسنه المنذري وغيره[13].

    معاشر المسلمين، من عقوبات الذنوب والمعاصي أنها تزيل النعم، وتحلّ النقم، وتقلب الأمنَ مخاوف، والسعادةَ شقاءً والصلاح فساداً، وَمَا أَصَـٰبَكُمْ مّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُواْ عَن كَثِيرٍ [الشورى:30]، قال علي رضي الله عنه: (ما نزل بلاءٌ إلا بذنب، ولا رفع إلا بتوبة)[14]. فمتى غيَّر العبادُ طاعةَ الله جل وعلا بمعصيته، وغيَّروا شكرَه بكفره وأسبابَ رضاه بأسبابِ سخطه غُيِّرت عليهم النعمُ التي هم فيها، ومتى غيَّروا المعاصي بالطاعة غيَّر الله عليهم العقوبة بالعافية والذلَّ بالعز والشقاءَ بالسعادة والراحة والطمأنينة، إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءا فَلاَ مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُمْ مّن دُونِهِ مِن وَالٍ [الرعد:11]، ذٰلِكَ بِأَنَّ ٱللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيّراً نّعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَىٰ قَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ [الأنفال:53].

    أيها المسلمون، من عقوبات المعاصي والآثام انتشارُ الأمراض النفسيّة بين أفراد المجتمع، وحلولُ المخاوف والقلق، وحصولُ الهمّ والضجر. ذلكم أن الذنوبَ تَصرِف القلوبَ عن صحّتها واستقامتها إلى مرضها وانحرافها، فلا يزال القلبُ مريضاً معلولاً لا ينتفع بالأغذية التي بها حياتُه وصلاحُه، فتأثير الذنوب في القلوب كتأثير الأمراض في الأبدان، بل الذنوبُ أمراضُ القلوب وداؤها، ولا دواء لها إلا بتركها.

    قال جل وعلا: إِنَّ ٱلأبْرَارَ لَفِى نَعِيمٍ وَإِنَّ ٱلْفُجَّارَ لَفِى جَحِيمٍ [الانفطار:13، 14]، قال العلامة ابن القيم رحمه الله: "ولا تحسبنَّ أنّ النعيم في هذه الآية مقصورٌ على نعيم الآخرة وجحيمها فقط، بل في دورهم الثلاثة هم كذلك، أعني: دار الدنيا ودار البرزخ ودارَ القرار. فهؤلاء ـ أي: أصحاب الطاعة ـ في نعيم، وهؤلاء ـ أصحابُ العصيان ـ في جحيم، وهل النعيم إلاَّ نعيمُ القلب؟! وهل العذاب إلا عذاب القلب؟! وأيّ عذابٍ أشدّ من الخوف والهمّ والحزن وضيق الصدر؟!" انتهى كلامه رحمه الله[15].

    ولذا ـ عباد الله ـ فأهلُ الطاعة والتقوى في مأمن من الهموم والغموم، وفي بعد عن الضجر والقلق، ذلك بأنهم حقّقوا طاعةّ الله، واجتنبوا معاصيَه، فربنا جل وعلا يقول: فَمَنْ ءامَنَ وَأَصْلَحَ فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ [الأنعام:48]، ويقول عز من قائل: إِنَّ ٱلَّذِينَ قَالُواْ رَبُّنَا ٱللَّهُ ثُمَّ ٱسْتَقَـٰمُواْ فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ [الأحقاف:12].

    فاتقوا الله عباد الله، وحقِّقوا طاعتَه تفلحوا، واجتنبوا معاصيَه تسعَدوا، وَمَن يُطِعِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً [الأحزاب:71].

    بارك الله لي ولكم في القرآن، ونفعنا بما فيه من الآيات والبيان، أقول قولي هذا، وأستغفر الله إنه هو الغفور الرحيم
    .
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    اثار الذنوب و المعاصى
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    برشلونة . برامج . اسلاميات . كتب ... :: مواضيـــــــــــــع أخـــــــــــــــرى :: مواضيـــــــع مختلفــــــة-
    انتقل الى: