أمثال شعبية جزائرية

من الامثال الجزائرية :

لاتضرب الكلب حتي تعرف صاحبه .

اذا كنت جميل استر روحك على العين ، واذا كنت قبيح استر روحك على الفضائح ( ويقصد قبح الاخلاق لا المظهر).

ارني صاحبك اقول لك من انت .
حكمة بلا شيخ ما تتعلمها .

اسال مجرب و لاتسال طبيب

جاء يعاونه في قبر ابيه هرب له بالفاس

يضرب هذا المثل عندما يريد احد ان يساعد انسان وهذا الانسان مو راضي ها المساعدة او بالاحرى يرفض المساعدة

((الريسان تحطت و الكعايل اترفدوا))
يضرب هذا المثل عند تولي المسؤولية من ليس أهل


*الحمار حماري و أنا راكب من اللور
*الزعاف يخرج السر.
*الفم المزموم ما يدخله الذبان.
*اقصد الدار الكبيرة لا ماتعشيتش تبات دافي.
* الجار قبل الدار.
*كم من قبة تنزار ومولاها في النار.
*عام يكثر التبن يكثر اللبن.
*الكبش ينباع بجزته.
*الي ماهوليك يعييك.
*حماري ولاعود الناس.
*قد ماتكبر العين الحاجب فوقها.

ارسل دينارك و اقعد في دارك....

اي استعمل دراهمك رسولا تقضي حوائجك و يضرب في استعمال المال لقضاء المصالح و ليس قصد الرشوة.

بنت الاصل تحشم بالشكر.....

اي ان الاصيلة يحرجها الشكر و المدح. فما بالك اذا كان ذما و يضرب في تزكية المراة التي تمتاز بالحياء لانه من الايمان و الحياء من جمال المراة.

بيت الرجال افضل من بيت المال...

لان الرجال ياتون بالمال و المال لا يصنع الرجال و الرجل هنا ليس بمعنى الذكر و انما الرجل صفات قيم و شهامة و نبل و جود..

الجيعان لا تغني له و العطشان لا تصفر له....

بمعنى صاحب الحاجة يطلبها دون اغراء او اشهار لها و يضرب في الحاجة و النيات و الاعمال

لو كان حراث يحرث وطنه.....

يضرب في ازدواج الشخصية عند البعض و الظهور بمظهر التفوق بينما الحقيقة غير ذلك

جيتي للحايرة تسحر لك...

اي من يرغب في المساعدة عليه باللجوء الى العارفين و القادرين على ذلك و يضرب في باب عدم الاختصاص في الشئ و الخطا في القصد و المقصود

حوتة و مطلية بالزيت...

اي كتير التملص و الدهاء و يضرب في باب الحيل

الحنين يورث..
.اي ان الودود و العطوف نحو الاخرين يملك ماعندهم كانه وريثهم و يضرب لاظهار قيمة المعاملة الحسنة

حوحو يشكر روحو...

و يضرب في من يزكي نفسه و المفروض ان الناس هي التي تشهد على المرء و خصاله الحميدة

الحديث قياس فيه الفضة و فيه النحاس...
لان الكلام مقسم بين جيده و رديئه كما تقسم المعادن بين الذهب و الفضة و غيرها و المرء مخبوء وراء لسانه كما قال علي كرم الله وجهه

الحوت يعوم في الماء و النساء بلا ماء يعومو...

يبرز المثل مكر النساء و كيدهن..و يضرب في سلوكيات المراة

خذ الكذاب بالنسيان...

تقام الحجة على الكاذب اثناء نسيان حديثه عند تكراره

خمم على القطة اما العروسة تتغطى...

اي ان الشفقة تكون على المحتاج الحقيقي كا لمعوق و العاجز و اليتيم اما السليم و القوي و الغني فلاخوف عليهم

الخطاب رطاب...

و معناه ان الخطاب الذي يخطب الفتاة لنفسه او غيره يكون دائما لينا مرنا يقدم الهدايا مع حلو الكلام قصد الوصول الى اهدافه

خالط العطار تنال الشموم و خالط الحداد تنال الحموم و خالط السلطان تنال الهموم...

يبين المثل فوائد المخالطة و اضرارها وفق كل حالة

ديرها في النية و ارقد في الثنية...

اي ضع الامور في اطار النيات الحسنة و نم قرير العين و لو في الخلاء و يقصد بالمثل من توكل على الله وكانت نيته حسنة يكون في مامن

الدار و المراة ما فيهم شركة...

اي انه لا تصلح الشراكة في البيت و لا تجوز في الزوجة

اللي يحب يتزوج يدير خط معوج...

الراغب في الزواج لا يصرح بذلك ..انما يبدأ في اصطناع المعضلات حتى يفهم المحيطون به قصده

الزين زين زين بلا شباح...
اي ان الشئ الجميل لا يحتاج الى تزيين و يضرب في جمال المرء و شخصيته و مواقفه

اللي دار دايرة مادارش و اللي دار زوج ماخلاش...

اي الذي فعل فعلة قبيحة مرة واحدة معذور اما الذي كرر ذلك فلم يترك مجالا للعفو عنه و يقصد به ان تكرار الجرم يستحق العفو و الصفح و يضرب في المعاملات و العقوبات