المدير مدير المنتدى
عدد الرسائل : 613 العمر : 43 البلد : عربي الوسام : الشكر : 21 تاريخ التسجيل : 12/08/2008
| موضوع: قصيدة أسماء الله الحسنى الجمعة 1 مايو 2009 - 17:54 | |
| أَجْثُـو لَكَ اللَّهُمَّ لاَ أَسْتَكْبِـرُ = كَثُرَتْ ذُنُوبِي مِثْلَ سَيْلٍ يَهْدُرُ يَا أَيُّهَا الرَّحْمَنُ عَفْوُكَ وَاسِعٌ = كَالنَّهْرِ يَغْشَى السَّيْلَ فَوْرًا يَغْمُـرُ أَنْتَ الرَّحِيمُ وَلا سِوَاكَ يُجِيرُنِي = أَنْتَ المَلاذُ وَلَيْسَ غَيْرُكَ يَغْفِـرُ يَا أَيُّهَا المَلِكُ المُرَاقِبُ زَلَّتِـي = فَأَنَا إِلَهِي مِنْ ذُنُوبِي أَحْقَـرُ فَبِحَقِّ قُدْسِكَ أَيُّهَا القُدُّوسُ هَلْ = نُحْيِي بِقُدْسِكَ لَيْلَنَا وَنُعَمِّـرُ ؟؟ فَإِلَى السَّلامِ أَخِرُّ أُسْرِعُ جَاثِيًا = عَلِّـي يَقِينًا بِالأَمَانِ سَأَشْعُـرُ فَأَنَا بِحَقٍّ مُؤْمِـنٌ بِالمُؤْمِـنِ = كُلِّـي خُشُـوعٌ تَائِبًا أَسْتَغْفِـرُ خَوْفِي المُهَيْمِنَ عَاصِفٌ بِجَوَانِحِي = بَاتَتْ ضُلُوعِي تَشْرَئِبُّ وَتَقْصُرُ فَهُوَ العَزِيزُ وَمَا سِوَاهُ تَوَاضُـعٌ = وَتَذَلُّـلٌ وَحَقَارَةٌ وَتَشَـذُّرُ وَجِلٌ إِلَى الجَبَّارِ أُعْلِنُ ذِلَّتِـي = وَمَهَانَتِـي إِنِّـي إِلَيْـهِ أُقَــرِّرُ فَجَمِيعُنَا قَـدْ ذَلَّ لِلْمُتَكَبِّـرِ = مَا اخْتَالَ مُخْتَالٌ وَمَهْمَا نَفْخَرُ يَامَنْ خَلَقْتَ وَمَنْ سِوَاكَ الخَالِقُ ؟؟ = ارْحَمْ لِضَعْفِي حِينَ أُسْجَى أُقْبَرُ أَفَمَا أُصَلِّـي رَاضِيًا لِلْبَـارئِ ؟؟ = فَالنَّاسُ تَعْدِلُ عِنْدَهُ إِنْ يَكْثُرُوا فَهُوَ المُصَوِّرُ فِي المَشِيمَةِ مُضْغَةً = مِنْهَا إِنَاثٌ أَوْ ذُكُـورٌ يَنْشُرُ مَنْ غَيْرُهُ الغَفَّارُ يَرْحَمُ عَبْدَهُ ؟؟ = قَدْ نَخَّ مِنْ ثِقَلِ الذُّنُوبِ يُجَرْجِرُ ذَرْنِي إِلَى القَهَّارِ أُسْلِمُ دَفَّتِـي = حَتْمًا إِلَى بَـرِّ الأَمَانِ سَأُبْحِرُ قَدْ أَغْدَقَ الوَهَّابُ يُنْعِمُ مُرْسِلاً = مَنْ مِثْلُ مَنْ يَهَبُ العِبَادَ وَخَيِّرُ ؟؟ الـرَّازِقُ الـرَّزَّاقُ لَيْسَ كَمِثْلِـهِ = مَا مَيَّزَ الأَقْوامَ يُؤْمِنُ يَكْفُـرُ يَا فَالِقَ الإِصْبَاحِ والفَتَّاحَ هَـلْ = قَلْبِـي فَتَحْتَ ؟؟ يُنِيرُ دَرْبِي أُبْصِرُ فَبُحُورُ عِلْمِكَ يَا عَلِيمُ غَزِيـرَةٌ = إِلاَّ بِسُلْطَانٍ أَكُنَّـا نَسْبُـرُ ؟؟ القَابِضُ الكَوْنَ الكَبِيرَ وَرَبُّـهُ = كَافٌ وَنُـونٌ كَائِـنٌ إِذْ يَأْمُـرُ البَاسِطُ الأَرْزَاقَ حِكْرًا يَبْسُطُ = إِنْ شَاءَ يَقْبِضُ أَوْ يَشَـاءُ يُيَسِّـرُ الخَافِضُ الشِّرْكَ الوَحِيدُ وَيَقْدِرُ = أَنْ يَخْفِضَ الأَعْدَاءَ كَيْفَ تَجَبَّرُوا الرَّافِـعُ المَنَّـانُ يَرْفَـعُ دِينَـهُ = يَرْقَى يَسُودُ وَيَسْتَزِيـدُ وَيُزْهِرُ مَنْ شَـاءَ عِزًّا فَالمُعِـزُّ يُعِزُّهُ = مَا دُونَ ذَلِكَ فَهْوَ ذُلٌّ مُشْهَـرُ وَهُوَ المُذِلُّ وَإِنْ تَجَمَّعَ خَلْقُهُ = يُعْطُـوكَ عِزًّا زِدْتَ ذُلاًّ تَصْغُـرُ رَبِّي السَّمِيعُ وَسَامِعٌ لِضَرَاعَتِي = لا تَقْبِضَنِّـي لَسْتَ رَاضٍ أَخْسَرُ أَنْتَ البَصِيرُ وَنَاظِـرٌ لِمَذَلَّتِـي = بَلْ فَاقْبِضَنِّي أَنْتَ رَاضٍ أُبْشِرُ فِي جَلْوَةِ الحَكَمِ العَصِيبَةِ لُفَّنِـي = بِرِدَاءِ رَحْمَتِكَ النَّدِيَّةِ يَسِتُـرُ يَا عَدْلُ إِذْ تَعْدِلْ فَعَدْلُكَ مُهْلِكِي = رُحْمَاكَ رَبِّي مَا أَرُومُ وَأَنْظُرُ اسْمَحْ لِلُطْفِكَ يَا لَطِيفُ يُغِيثُنِـي = أَضْحَتْ ذُنُوبِي مِثْلَ قَيْدٍ يَأْسِرُ نِعْمَ الخَبِيـرُ بِحَالِ كُـلِّ عِبَادِهِ = يَهَبُ العُلُومَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُخْبِرُ رَبِّي الحَلَيمُ بِرَغْمِ أَنِّي أَجْهَلُ = غَطَّى لِعَيْبِـي مَا فَتِئْتُ وَأَجْهَرُ صَوْبَ العَظِيمِ يَزُولُ كَلُّ تَشَامُخٍ = يَغْدُو اِخْتِزَالاً دَاخِـرًا يَتَكَسَّرُ أَجْثُو أُصَلِّي لِلْغَفُـورِ وَأَرْتَجِي = نَفْسِي ظَلَمْتُ وَمُسْتَمِيحًا يَعْذُرُ نِعَمُ الشَّكُورِ كَثِيرَةٌ مَنْ يَحْصُرُ ؟؟ = عَدِّدْ لَهَا دَوْمًا فَهَلْ قَدْ نَشْكُرُ ؟؟ أَعْلُوا الْعَلِـيَّ وَحَمِّدُوهُ تَوَاضُـعًا = فَاللهُ يَعْلَـمُ بِالقُلُوبِ وَيَعْمُـرُ جَلَّ الكَبِيرُ مُمَجَّـدًا وَمُدَبِّــرًا = دَبِّـرْ لِعَبْدِكَ أَنْتَ خَيْـرُ مُدَبِّـرُ فَهُوَ الحَفِيظُ وَحَافِظٌ مَلَكُوتَـهُ = كُلَّ الخَلِيقَةِ إِذْ تَدِينُ وَيَحْصُرُ أَفَمَـا المُقِيتُ بِرَازِقٍ لِعِبَادِهِ ؟؟ = وَالطَّيْرِ والأَنْعَامِ مَنْ يَتَذَكَّـرُ ؟؟ رَبِّي الحَسِيبُ الغَوْثَ يَومَ تُحَاسِبُ = إِنْ لَمْ تُغِثْنِي يَا مُغِيثُ أُتَبَّـرُ قَدْ فَازَ مَنْ يَهْدِي الجَلِيلُ سَبِيلَهُ = طُوبَى بِيَوْمِ البَعْثِ حِينَ يُنَشَّرُ بَابُ الكَرِيمِ مُشَرَّعٌ لا يُقْفَلُ = ذُو الجُودِ يَبْسُطُ لِلْجَمِيعِ وَيَقْدِرُ إِنَّ الرَّقِيبَ يَرَى فِعَـالَ عِبَـادِهِ = يَا نَفْسُ فَلْتَخْشَيْ يَرَاكِ المُبْصِـرُ أُلْقِي إِلى رَبِّي المُجِيبِ ضَرَاعَتِي = فَعَسَاهُ نَقْصَ النَّفْسِ مِنِّي يَجْبُرُ الوَاسِـعُ العَلاَّمُ أَيْضاً رَحْمَةً = وَسِّـعْ لِقَبْـرِي رَوْضَةً يَتَغَيَّـرُ أَنْتَ الحَكِيمُ وَمَا عَدَاكَ جَهَالَةٌ = فَسِوَاكَ مَنْ بِعُبَابِ عِلْمِكَ يَمْخُرُ ؟؟ يَا أَيُّهَا الرَّبُ الوَدُودُ سِوَاكَ مَنْ ؟؟ = سَيُوِدُّ عَبْدَكَ أَوْ يَجُودُ وَيُؤْجِرُ فَإِلَى المَجِيدِ أَحُـطُّ ذِلَّةَ عَبْدِهِ = يَا رَبِّ أَخْطَائِي تَحُطُّ وَتَغْفِرُ البَاعِثُ الأَمْوَاتِ عِنْدَ سَمَاعِهِمْ = لِلْصُورِ يُنْفَخُ إِذْ يَشَـاءُ وَيَأمُـرُ وَهُوَ الشَّهِيدُ عَلَى جَمِيعِ تَصَرُّفٍ = إِنْ كَانَ شَرًّا أَوْ جَمِيلاً فَاحْـذَرُوا وَالحَـقُّ اسْـمٌ لِلْقَدِيـرِ تَفَرُّدًا = مَا دُونَ رَبِّكَ قَبْضُ رِيحٍ مُنْكَـرُ غَيْرُ الوَكِيلِ فَمَنْ عَسَاهُ يُدَبِّرُ ؟؟ = نِعْـمَ المُدّبِّـرُ طَائِـلٌ وَمُسَيْطِـرُ عَجْزِي أُقَدِّمُ لِلْقَـوِيِّ أَمَـارَةً = بُثِّ العَزِيمَـةَ بَاعِثًَـا أَتَحَـرَّرُ أَنْتَ المَتِينُ وَيَا لِكُثْـرِ هُزَالِنَا !! = مَكِّنْ لَنَا أَنْتَ المَكِينُ وَتَقْـدِرُ أَنْتَ الوَلِيُّ المُسْتَغَاثُ لِصَابِـرٍ = فَلِمَا قَضَيْتَ أَنَا يَقِينًا أَصْبِـرُ الحَمْـدُ لِلَّهِ الحَمِيـدِ الأَمْجَدِ = أَهْلاً وَبَعْدَ الحَمْدِ حَمْدًا أُكْثِرُ يَا أَيُّهَا المُحْصِي إِلَيْكَ تَذَلُّلِي = الهَوْنَ إِنْ تُحْصِ الذُّنُوبَ تُكَفِّـرُ المُبْدِئُ الكَوْنَ الكَبِيرَ وَخَلْقَـهُ = وَإِلَيْهِ يَوْمَ البَعْثِ كُلٌّ يُحْشَـرُ وَهُوَ المُعِيـدُ ، إِلَيْهِ كُـلٌّ عَائِـدٌ = مَهْمَا يَكُنْ فَالكُلُّ حَتْمًا مُحْضَرُ يَا بَاعِثَ المَوْتَى وَمُحْيِي الكُلَّ هَلْ = تَرْفُق بِعَبْدِكَ عِنْدَهَا أَوْ تَسْتُرُ ؟؟ حِينَ المُمِيتُ يُمِيتُ كُلَّ عِبَادِهِ = فَالمُلْكُ لِلَّهِ القَدِيـرِ سَيَحْصُـرُ والحَيُّ يَبْقَى مَالِكًا مُتَجَلِّيًـا = حَتَّى يَشَـاءُ وَبَعْـدَهَا فَسَيَنْشُـرُ فَيُقِيمُنَا القَيُّـومُ مِنْ أَجْدَاثِنَـا = يَا رَاحِمًا حِينَ القُبُورُ تُبَعْثَـرُ هَلْ وَاجِـدٌ كَوْنًا سَيُعْجِزُ بَعْثَهُ ؟؟ = ادْعُوا ثُبُورًا وَاحِدًا بَلْ أَكْثَرُ يَا مَاجِدًا مَجْدًا يَلِيقُ بِعَرْشِـه = ارْحَمْ إِلَهِي أَنْ أَزِلَّ فَأُثْبَـرُ الوَاحِـدُ الأَحَدُ القَدِيرُ وَمُحْسِنٌ = أَحْسِنْ لِعَبْدِكَ مَنْ سِوَاكَ سَيُؤْجِرُ يَا أَيُّهَا الصَّمَـدُ الَّذِي يَتَفَـرَّدُ = كُـلٌّ تَنَاثَرَ كَالهَبَـاءِ تَبَخَّرُوا القَـادِرُ الكَافِي لِكُلِّ عِبَـادِهِ = لا تَنْسَ عِبْدًا مُؤْمِنًا لَكَ يَشْكُرُ يَا رَبِّ مُقْتَـدِرٌ وَحُكْمُكَ نَافِذٌ = فَجَمِيعُ خَلْقِكَ إِذْ قِضَيْتَ تُسَيِّرُ أَنْتَ المُقَـدِّمُ مَنْ تَشَاءُ تُقَـدِّمُ = قَدْ فَازَ مَنْ دَفَعَ المُقَدِّمُ يُظْهِرُ وَكَذَا المُؤَخِّـرُ مَنْ تَشَاءُ تُؤَخِرُ = خَابَ الَّذِي نَحَّى المُؤَخِرُ يَدْحَـرُ ِ وَا أَوَّلٌ مَا كَـانَ قَبْلَـكَ أَوَّلُ = اسْمَحْ كِتَابِي بِاليَمِينِ يُمَـرَّرُ وَا آخِـرٌ مَـا تُخْلَفَنَّ بِآخِـرِ = أَحْسِنْ لآخِرَتِي قَبِيلَ أُسَطَّـرُ يَا ظَاهِرًا فَوْقَ الخَلائِقِ دَائِنًا = خَيْرًا أَرَى حِينَ الشَّتِيتُ سَيَصْـدُرُ البَاطِـنُ السَتَّـارُ نَقِّ سَرِيرَتِي = نَفْسِي تُطَهَّرُ مَظْهَرٌ أَمْ جَوْهَـرُ يَا أَيُّهَا الوَالِـي إِلَيْكَ وَلاؤُنَا = يَا مَنْ تَوَلَّـى المُتَّقِينَ وَيُؤْثِـرُ تَسْمُو بِحَـقٍّ عَالِيًا مُتَعَالِيًـا = لِيُرَى ضَآلَةُ مَنْ عَلَيْكَ تَكَبَّـرُوا البَـرُّ حَـيٌّ لا بَلاءَ لِبِـرِّهِ = فَلِمَا أَرَادَ تَرَاهُ يُوسِـرُ يُعْسِـرُ فَإِلَى رِضَا التَّـوَّابِ بِتُّ أُهَرْوِلُ = فَازَ الَّذِي قَدْ زِينَ وَجْهٌ مُسْفِرُ يَا رَبِّ مُنْتَقِـمًا تَكُونُ وَمَانِعًا = مِمَّنْ تَشَامَـخَ هَازِئًا يَسْتَكْبِـرُ أَنْتَ العَفُوُّ وظَلْتُ أُنْشِدُ رَحْمَةً = يَا رَبِّ إِنِّي مِنْ عَذَابِكَ أَحْقَـرُ رُمْتُ الـرَّؤُوفَ يُظِلُّنِي فِي ظِلِّـهِ = يَوْمَ الظِّلالُ سَتَخْتَفِي وَسَتُحْسَرُ يَا مَالِكَ المُلْكِ الَّـذِي دِنَّا لَـهُ = مَلِّكْ عَلَيْنَا مَنْ لِدِينِكَ يَنْصُِـرُ يَا ذَا الجَلالِ وَأَنْتَ ذُو الإِكْرَامِ مَنْ = بِجَلالِ وَجْهِكَ حَافِظٌ لِي يَسْتُرُ المُقْسِـطُ المُعْطِي لِعَبْدٍ تَوْبـةً = مَكِّـنْ لِعَبْدِكَ صَادِقًا يَتَذَكَّـرُ يَا جَامِعًـا كُلَّ الخَلِيقَةِ فَاصِـلاً = فِي سَاعَةٍ فِيهَا الفِعَالُ تُقَـرِّرُ أَنْت الغَنِـيُّ وَمَالِكٌ لِخَزَائِـنٍ = مَلأَى تُجَدَّدُ لا تَزُولُ وَتَزْخَـرُ يَا أَيُّهَا المُغْنِـي سَأَلْتُكَ خَالِقِي = أَن تُغْنِيَنِّي بِالحَلالِ تُسَخِّـرُ أَنْتَ الَّذِي بِالحَقِّ مَانِعُ رِزْقَهُ = وَكَذَا عِبَادًا أَنْ يُضَامُوا يُقْهَرُوا فَأَعُوذُ بِالضَّارِّ القَدِيرِ يُجِيرُنِي = مِنْ كُلِّ ضُرٍّ قَدْ يُصِيبُ وَيُوزِرُ وَالنَّافِـعُ المُولِي لِكُلِّ مَنَافِـعَ = هِيَ مِنْ لَدُنْهُ لِكُلِّ حَيٍّ يَنْشُرُ نُـورُ السَّمَواتِ العَلِيَّةِ سَاطِعًـا = وَبِنُورِكَ الأَرَضُونَ أَضْحَتْ تُبْهِرُ يَا رَبِّيَ الهَـادِي عَسَاكَ تَدُلُّنِي = دَرْبَ الهِدَايَةِ وَاصِلاً لا يُبْتَرُ هَلْ يَا بَدِيعَ الأَرْضِ أَيْضًا لِلسَّمَا = أَحْظَى بِحَجٍ، عُمْرَةٍ، وَتُيَسِّـرُ ؟؟ الخَالِدُ البَاقِـي وَأَنِتَ مُخَلَّدٌ = يَسِّرْ لِعَبْدِكَ دَائِمًا لَكَ يَذْكُرُ الوَارِثُ الأَرَضِينَ ، غَيْرُكَ رَاحِـلٌ = هَـلاَّ اِعْتَبَرْنَا أَو عَسَى نذَّكَّرُ ؟؟ أَنْتَ الرَّشِيدُ وَأَنْتَ دَوْمًا مُرْشِـدٌ = أَرْشِدْ خُطَانَا رَاشِدِينَ نُصَيَّرُ رَبِّي الصَّبُورُ إِلَيْكَ أَسْجُدُ مُخْلِصًا = يَسَّرْتَ لِي هَذَا القَرِيضَ فَأَشْكُـرُ
منقــول للإفــــادة | |
|
abdeldjalil عضو مجتهد
عدد الرسائل : 38 العمر : 37 البلد : algerie mon amour الوسام : الشكر : 2 تاريخ التسجيل : 15/06/2009
| موضوع: رد: قصيدة أسماء الله الحسنى الثلاثاء 7 يوليو 2009 - 1:03 | |
| | |
|